About العناية بالوزن بعد الولادة
About العناية بالوزن بعد الولادة
Blog Article
إن العناية بالجسم بعد الولادة القيصرية تشمل تجنب الأمور التي قد تزيد من الوضع سوءًا أو تلك التي قد تبطئ من عملية الشفاء والتعافي، وهي الأمور تشمل ما يأتي:
إذا شعرتِ بألم أثناء التغوط ولاحظتِ وجود تورم بالقرب من فتحة الشرج، فقد يكون لديكِ أوردة متورمة في الشرج أو أسفل المستقيم، فيما يُعرف بالبواسير. لتخفيف ألم البواسير:
يجب الحصول على قسط كافي من الراحة بعد الولادة، قد يكون هذا صعباً في البداية، إذ أن الطفل سيستيقظ كل ساعتين إلى ثلاث ساعات للرضاعة، لذا ينصح الأم بالنوم في فترة نوم طفلها، وينصح أيضاً بطلب المساعدة من الأب أو الأقارب في ذلك إذا لزم الأمر، كما يفضل تحديد الزيارات خلال أول أسبوعين بعد الولادة حتى تتمكني من الحصول على الراحة الكافية.
استعملي المياه الدافئة بعد اليوم الأول، بأخذ حمام أو دش أو الجلوس في حوض الاستحمام المملوء بالمياه الدافئة، لكن تأكدي من تطهير الحوض بمطهر جيد قبل استخدامه لتجنب تلوث الحرج والتهابه.
من الطبيعي جدًا شعور المرأة بعدم الارتياح بعد عملية الولادة، إذ يتطلب تعافي الجسم بعض الوقت، في ما يأتي بعض طرق العناية بالجسم بعد الولادة الطبيعية:
وضع كريم متخصص لعلامات التمدد مع التدليك بشكل يومي منذ بدء ظهور علامات التمدد، إذ يساعد على شفاء العلامات في الطبقات العميقة من الجلد مع الحفاظ على الطبقات العليا ناعمة ونضرة.
تستطيع المرأة أن تطلب المساعدة من الطبيب في كيفية وضع فم الطفل في المكان الصحيح أثناء الرضاعة.
استشارات طبية موثوقة وإجابات شافية من أفضل الأطباء. حمل التطبيق الآن
يمكن أيضًا أن يوفر تطبيق الكمادات الدافئة على المناطق المؤلمة وممارسة تقنيات الاسترخاء الراحة.
قد تكون الولادة صعبةً عند بعض النّساء وسهلةً لبعضهنّ، وقد تكون قيصريّةً أو طبيعيّةً، وفي كلتا الحالتين تستغرق بضع ساعات، إلّا أنّ الجسم يكون قد تعرّض خلالها لصدمة وتغيّرات عديدة مفاجئة، فيحتاج إلى مدّة طويلة للتعافي.[٣]
هل تعاني من اعراض الانفلونزا أو الحرارة أو التهاب الحلق؟ مهما كانت الاعراض التي تعاني منها، العديد من الأطباء المختصين متواجدون الآن لمساعدتك.
الأطفال ذوي الوزن القليل، وأطفال الخداج: ينبغي تمييز هؤلاء الأطفال وقت الولادة، وتقديم رعاية خاصة لهم كما هو موصى.
يكون لونها في البداية أحمر فاتحًا ثم يتحول إلى الأحمر الداكن. وبعد ذلك يتحول اللون إلى الأصفر أو الأبيض. تقل كمية الإفرازات بالتدريج وتصبح شفافة اللون ثم تتوقف.
يصعب على الأم الجديدة أن تنام جيدًا، وذلك لأن المولود يعاني من النوم المتقطع، ويحتاج إلى عناية خاصة سواء العناية بالوزن بعد الولادة للرضاعة أو التحميم أو تغيير الحفّاض وغيرها من الأمور.